منتديــــــــ التألق ــــــــــات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديــــــــ التألق ــــــــــات

مرحبا بكم في احلى منتدى ... والمنتدى يتألق بوجودكم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 آراء السياسيين العراقيين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سمورة
متالق
متالق
سمورة


عدد الرسائل : 125
تاريخ التسجيل : 21/09/2007

آراء السياسيين العراقيين Empty
مُساهمةموضوع: آراء السياسيين العراقيين   آراء السياسيين العراقيين Icon_minitime1الخميس أكتوبر 18, 2007 1:38 am

آراء السياسيين العراقيين
تشير المعلومات بأن رئيس حركة الوفاق الوطني أياد علاوي أول من وصف ما يحدث في العراق بأنها حرباً أهلية، وقد ذكر قوله المشهور بأنه " أننا نخوض حرباً اهلية، وربما أكثر " وبنوع من السخرية يتساءل علاوي " إذا لم تكن تلك حرباً اهلية، فالله وحده يعلم ما هي الحرب الأهلية " ؟ وفي حديث للشرق الأوسط أضاف علاوي بأن الحرب الأهلية في العراق واقعة ؟ وبشيء من الخجل المتواضع يشير نائب رئيس الوزراء برهم صالح بعيداً عن التوصيفات والنقاشات الأكلديمية فان ما يحدث " في العراق خطير للغاية " ولكنه عندما عرف احرب الأهلية لم يجد مناصاً من الأعتراف بها فالحرب الأهلية برأيه" تستهدف البشر والموارد الطبيعية ولها مقومات الأستمرارية بسبب المال المتوفر عن الفساد الأداري والمصالح الخارجية الدافعة بهذا الأتجاه " ؟ أما د. عدنان الدليمي فهو قد أخرجها بطريقة أخرى فهو يعتقد " ان ما يحدث في العراق حرباً أهلية غير معلنة " مشيراً الى أن هناك خليط من قوى عراقية وغير عراقية من الخارج تشارك في هذه الحرب. ويرى النائب عزت الشابندر بأن الحرب الأهلية قائمة وواقعة وهي حقيقية لايمكن التنصل منها، ويكشف عن حقيقية مثيرة للدهشة بقوله " نحن في مجلس النواب الكلل يردد ويقول نحن نعيش حرباً اهلية" ؟ ويري الشابندر بأنه ليست هناك حرباً اهلية في الشرق الأوسط أو افريقيا او البلقان ظفرت بمثل هذه الأنجازات وحققت مثل هذه الأرقام القياسية على مدى ثلاث سنوات، فيما عبر رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ حارث الضاري بأن الحرب الأهلية قائمة فعلاً، " وقائمة منذ ستة أشهر تقريباً ولكنها غير معلنة "
أما أصحاب الأتجاه بأنها مرحلة ما قبل الحرب الأهلية فمنهم عضو مجلس النواب العلماني اياد جمال الدين فقد ذكر بأن ما يحدث في العراق هو بودار " حرب أهلية اساسها الأصطفاف الطائفي والقومي" وهو يتوقع انه في حالة إندلاعها ستستمر الى اكثر من 15 سنة . ويشاطره الناب عدنان الباجة جي الرأي بل أنه يستبعدها فهو يعتقد أن " ان نشوب الحرب الأهلية يعني ان ينقسم البلد الى قسمين يتقاتلان وهذا لم يحدث في العراق ولن يحدث"ويفسر الباجةجي ما يحدث بأنه حرب ميليشيات وجماعات مسلحة .
اما الرافضين لوجود الحرب الأهلية فمنهم الرئيس الطالباني الذي يصر في العزف على اسطوانته المشروخة بأن " الحرب ألأهلية غير واردة " ؟ كذلك أعضاء المجلس الأعلى للثورة الأسلامية وحزب الدعوة وهيئة علماء المسلمين في مواقف سابقة سرعان ما غيرتها وكذلك مجلس الحوار الوطني، فقد أستبعد النائب سعد قنديل عن الأئتلاف الشيعي الحرب الأهلية لكنه أعترف بان بوادها متوفرة، فهناك تدهور أمني والقتل يتم على الهوية ويشاطره الرأي صالح المطلك الذي يرى أن " فرق الموت تسعى لأشعال الحرب الأهلية من أجل تنفيذ مصالح خاصة بأجندتها " مضيفاً بأنه رغم اختلاف توصيف الحرب الأهلية فالجميع متفقين بأن احتمال إندلاعها يبقى جدياً وارداً . وكذلك رأي النائب حسين الفلوجي الذي يرى أن " القول بأن الحرب الطائفية قائمة غير وارد " معللاً الأمر بوجود قوى وطنية مخلصة تعمل على وأد بوادر الحرب الأهلية، كما ان النائب وليد الحلي عضو الأئتلاف ينكرها كذلك بقوله " ليس هناك حرباً اهلية في العراق " معللاً ما يحدث بأنه بوادر فتن طائفية وتتم السيطرة عليها بشكل سريع وفعال ؟
للكتاب رأيهم أيضاً
يرى الكاتب غسان الأمام أن ما يحدث في العراق ليس مقدمات للحرب الأهلية كما يدعي البعض لأن الحرب الأهلية في العراق جارية ومنذ فترة وليس ثمة ما هو اسوأ من الحرب، الحرب قائمة فعلاً ولكنها لم تزل في البداية، أما سمير عطا فأنه يرى أن الموضوع مسألة الفاظ قانونية ليس إلا، فيما يهوى العراق الى التفكك الوضعي، ويرى أن عدم اعتراف بوش بواقع الحرب الأهلية في العراق يعود الى ان الأمريكيين سيطالبونه بإعادة قواتهم فوراً من العراق ؟ اما الكاتب العراق عدنان حسين فهو يؤكد بأن ما يحث في العراق " حرباً طافية حقيقية، وان كانت ما تزال تجري بالمفرد، ويمكن ان تتحول الى حرب جبهات واسعة ". ويرى الكاتب عبد الرحمن الراشد الذي ما يزال يعاني من وطأة عزو الكويت، بأنه ما يحدث في العراق لا يمثل حرب أهلية ويبتدع مفهوم جديد وهو " التقاتل" وكأنه يصور صراع بين رجلين ؟ اما ديفيد كروس فأنه يرى أنها " معركة سياسية كل طرف يستخدم فيها أساليبه الخاصة" وهو تحليل هش لا يحتاج الى التعليق . ويرى الياس خوري بأن الحرب الأهلية والتقسيم هما احتمال واحد، معتبراُ ان الأحتمال اليوغسلافي قد يكون أشد رحمة من حرب اهلية عراقية، قد تكون مقدمة لأنفجار الوضع في المشرق العربي . وترى الكاتبة هدى رشيد بأن " الحرب الأهلية الجارية في العراق لا ينقصها مظهر من مظاهر القبح والتقزز في بدن كل أنسان" ، اما البروفيسور والي نصر الأمريكي الجنسية والأيراني الأصل فأنه له رؤية تتلخص بأن " الأحوال كانت جيدة بين السنة والشيعة في ظل حكم صدام حسين، ولم يكن هناك إحتمال لنشوب حرب أهلية بينهما كما هو الأمر عليه الآن . في حين يعترف الكاتب عريب الرنتاوي بأن " الحرب الأهلية في العراق دخلت منعطفاً جديدا" في غاية الخطورة . ويخالفه د. روبار سندي بأن " الحرب الأهلية في العراق خرافة" ويحلل ما يجري بأنه " حرب احزاب وتصفيات أساسية، لا دخل للشعب العراقي فيها" وان التحدث عن الحرب الأهلية يأتي من خلال زرع ثقافة الحرب الأهلية، ويبدو ان سندي قد فسر الماء بعد الجهد بالماء، فهو يستبعد وصفها كحرب ولكنه يستخدم نفس المصطلح، متناسياً ان الأحزاب التي يتكلم عنها هي التي تحكم في العراق وان الميليشيات المتحاربة تنطوي تحت ظل هذه الأحزاب ؟ وبرى أدورد وونغ بأن ادارة بوش تصر على رفض استخدام مصطلح الحرب الأهلية، إلا ان عدداً متزايداً من الزعماء والمحللين السياسيين يرون ان الأقتتال في العراق الآن يستوفي شروط التعريف النمطي للحرب الأهلية . ويحاول الكاتب امير طاهري أن يدافع عن وجهة نظر ايران في الحرب الدائرة في العراق فيعطيه بعداً امريكياً متجاوز البعد الإيراني في الصراع، فهو يعتبر أن العراق ليس في حرباً طائفية " لكنه ضحية عدوان خارجي وتكتيكات ثأر ونشاطات اجرامية" وهو يواجه المحطات الأمريكية التي بدأت تستخدم مصطلح الحرب الأهلية بقوله أنها تفتقر الى الأجابة على ثلاث أسئلة اولهما :- ماهي اطراف هذه الحرب ؟ والثاني:- من اجل ماذا تقاتل ؟ ثم يطالبهما ثالثاً : بتحديد موقفهم منها ؟ والحقيقية أن الأسئلة كما يبدو ابسط بل اتفه من أن تسبب احراج لهذه الوكالات فأطراف النزاع يشار اليها مع كل خبرتنشره ، والسبب كما يعرفه أي ساذج الصراع على السلطة والنفوذ والمحافظة على الأمتيازات؟ والموقف سبق أن حددته هذه القنوات من خلال اعترافها بأنها حرباً اهلية . أما فراس العواودة فانه فأنه يؤكد بوجود ما يشير الى نشوب معارك طائفية أو اندلاع حرب اهلية، وان التربة خصبة والمناخ مناسب لنمو بذور الفتنة الطائفية وأشعال الحرب الأهلية في مجتمع تعددت فيه الطوائف واختلفت فيه العقائد والأنتماءات . ويرى المحلل انطوني كوردسمان بأت التمرد الذي يشهده العراق تحول الى " حرب ما بعد الحرب" وهو يهدد البلاد ويدفعها الى حرب أهلية شاملة . وترى صحيفة اندبندت بأن الأحداث في العراق تقترب من " مرحلة الحرب الأهلية" وترى كلود صالحاني بأن شبح" الحرب الأهلية ما يزال يلوح في الأفق "، وفي محاضرة للسيد فيصل المقداد في جامعة دمشق ذكر بأن " العراق على حافة حرب أهلية مدمرة ويقف على حافة التقسيم" . ومن الكتب المهمة الصادرة مؤخراً كتاب " في بكن الطائر الأخضر" لنير روسن فهو يفترض ان الحرب الأهلية بدأت ارهاصاتها منذ ربيع عام 2004، منذ معركة فلوجة الثانية، حيث لم يقف الشيعة الى جوار اخوانهم السنة، بعد أن دمرت الفلوجة وتوجه الآلاف من سكانها الى بغداد، معتبراً ان سبب الحرب الطائفية هو غياب وعجز الأمن الوطني وإنتشار نفوذ الميليشيات المحلية التي تسيطر على كلفة أنحاء البلاد، معتبراً " ان العراق وبعد ثلاث سنوات انحدر الى نموذج فاشل " واخيراً وليس آخراً ربما أفضل رأي هو قول البروفيسور ديفيد لايتين " لماذا علينا أن نشغل بالنا بطريقة تعريف الحرب الأهلية إذا كنا جميعاً متفقين على أن العنف غير مقبول" .
للأمريكيين رأيهم أيضاً
يرفض الرئيس بوش رفضاً باتاً التحدث عن حرب أهلية مؤكداً بأن ما يحدث في العراق ليس أكثر من محاولات لزعزعة الأستقرار معتبراً تنظيم القاعدة هو المسؤول الأول والأخير عن هذا الوضع المتردي، في حين حذر الجنرال ابو زيد من خطر إندلاع حرب أهلية في حالة إستمرار أعمال العنف الطائفية، وفي جلسة الأستماع امام لجنة القوات المسلحة في البنتاغون، اكد " في حال عدم توقف العنف فأن العراق يغرق في حرب أهلية" وبالطبع لم يتوقف العنف ولن يتوقف خلال الفترة القريبة القادمة وهذا امر مفروغ منه ؟ وبالطبع ان هذا الرأي لم يكن الرأي السابق لبز زيد فقد نفى عدة مرات وجود الحرب الأهلية ومستفرغاً اسبابها فقد ذكر قبلها " ان العراق بعيد جداً عن الحرب الأهلية " ؟ كما نفى الجنرال مارك كيميت من وجود حرباً اهلية، مشيراً بأن الحرب الأهلية تبدأ حين ينقسم الجيش والحكومة على أسس عرقية أو طائفية، معتبراً ان ما يجري هو عنف طائفي، ومن المستغرب أن يصرح خبير عسكري هكذا فهو يفتقر الى أبسط المعلومات كما يبدو عن الحرب الأهلية، فالحكومة قائمة على أسس المحاصصة الطائفية كما أن الجيش والشركطة لها ولاءات طائفية مكشوفة، وهناك الكثير من الخصائص التي تنطبق على الحرب الأهلية تجاهلها مارك كيميت . اما الوزير السابق كيسنجر فأنه يعتبر ان الحرب الأهلية ستندلع في حال انسحاب القوات الأمريكية من العراق، وانها ستزداد عنفاً وتحدث أمدادات تتجاوز ما حدث في يوغسلافيا كثيراً ، ويبدو أن كيسنجر لم يع بعد أن الخسائرالعراقية فاقت خسائر يوغسلافيا بكثير . كما اعتبر لاري دياموند وهم من مستشاري لجنة دراسة العراق العائدة للكونغرس الأمريكي بأن " بوادر الحرب الأهلية بدأت ومن الصعب معرفة تأخرنا لتجريب مسار آخر مختلف جذرياً لمنع تطورها الى حرب شاملة دائمة " مؤكداً ان العراق ينزلق بسرعة نحو الحرب الأهلية الشاملة، ولا يتوفر الوقت اللازم لوقفها ؟ أما السفير البريطاني وليام باتي فقد كشف لأذاعة البي سي سي بأن " حرباً اهلية وتقسيماً للعراق اكثر ترجيحاً في المرحلة الحالية " ، اما وزير الدفاع رامسفيلد الذي ركل الى خارج البييت الأبيض لدفاعه عن حرب العراق فقد كان لما قبل اعتقالته يؤكد " بأن الحرب الأهلية لم تحصل بعد، وان الجيش الأمريكي سوف لا يتدخل فيها أن اندلعت" ؟ وقبل يومين من استأذانه بالأنصراف اكد بان السياسية الأمريكية في العراق تحتاج الى الكثير من التغيير قبل أن يخرج الوضع عن السيطرة . وللشعب الأمريكي رأي آخر فقد أشا آخر إستبيان اجرته مؤسسة هاريس انتراكتيف بأن 68% من الأمريكيين يعتبرون ان العراق يعيش حالياً حرب أهلية .
للقادة السياسيين في العالم رأيهم
أثار تصريح الأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان حفيظة القيادة العراقية عندما اعتبر أن ما يحدث في العراق اسوأ من الحرب الأهلية، كما كان تأثير تصريحه المفزع بأن وضع المواطنيين العراقيين في عهد صدام حسين أفضل مما هو عليه الآن على القيادة العراقية مشابهاً لرؤية فأر قط جائع، فقد وصف رئيس الوزراء العراقي تصريح عنان بأنه " تزييناً لصورة النظام السابق" معتبراً ان كلامه يمثل " مصادرة لأرادة الشعب العراقي وأنجازاته التي حققت الديمقراطية وحكومة الوحدة الوطنية والبرلمان المنتخب " كما رفضت الحكومة دعوة عنان لعقد مؤتمر دولي حول العراق، وكان الرفض قد جاء على شكل متوالية عددية بدأها عبد العزيز الحكيم وناولها للطالباني الذي حولها سريعاً الى المالكي، واعتبر المالكي " ان الحكومة العراقية القائمة على اسس دستورية ولا يمكن ان تقبل فكرة عقد مؤتمر دولي حول العراق يصادر كل التطور الحاصل في العملية السياسية ويفرض وصاية دولية على الشعب العراقي". والمشكلة ان الحكيم اولى من دعا الى تحاور امريكي ايراني حول العراق ؟ كما أن بعض النواب أبدوا موافقتهم على عقد مثل هذا المؤتمر الدولي ومنهم رئيس مجلس الحوار ! ومن المدهش ان يصرح رئيس مجلس النواب العراقي بأن كافة التصريحات التي أدلى بها السياسيون العراقيون حول دعوة عنان لعقد مؤتمر دولي عن العراق أنما هي تعبر عن آراء شخصية وان مجلس النواب هو الجهة الوحيدة المخولة بأتخاذ موقف من المبادرة . من جانب آخر شدد سكوت ستانزيل المتحدث باسم البيت الأبيض بان " النزاع العراقي ليس حرباً اهلية، وان السياسيين العراقيين متفقين على هذا الرأي" والجميع يعرف ان السياسيين العراقيين ان أتفقوا على شيء فهو " عدم الأتفاق" فقط تجاه كافة المسائل المطروحة على بساط البحث والنقاش، وعلى خلاف هذا الرأي فان السيناتور الديمقراطي جوزيف بايدن سبق أن اشار الى انه " لا بد من إيجاد حلً سياسي لأنهاء الحرب الأهلية في العراق"، اما الرئيس المصري حسني مبارك فأنه عبر عن أعتقاده بأن " الحرب الأهلية قد بدأت في العراق، وقد تمتد الى خارجه" مضيفاً بأن العراق مدمر تقريباً حالياً ؟ ويرى الرئيس الفنويلي هوغو تشابيث بأن " الرئيس الأمريكي جورج بوش يتحمل مسؤولية الحرب الأهلية الجارية في العراق " وطالبه بسحب قواته من العراق فوراً وترك العراقيين يختارون مصيرهم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
آراء السياسيين العراقيين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديــــــــ التألق ــــــــــات :: القسم العام :: المنتدى العام :: منتدى الاخبار السياسيه العالميه-
انتقل الى: